فضل شاكر ...
واللعوب والحل المرتقب اللذيذ والملعوب
حل قريب لقضية فضل شاكر...
هذا ما استشعرته لواقط
الاستشعار لدي وأيقظت إحساسي اللذيذ هذا...
ما أثار هذا الإحساس اللذيذ هو ... اقتراب
لعبة 6 ب 6 مكرر ...
لمن لا يعرف لعبة 6 ب 6 مكرر (أعرف أن الكل
يعرفها ولعبها ومارسها وتمرس فيها)..
ساشرح لكم استراتيجية اللعبة وكيف ستتوزع
الأدوار ...
فضل شاكر... قاتل معترف صوت وصورة وعلى
الهواء ...
معروف حمية... قاتل معترف صوت وصورة وعلى
الهواء...
فضل شاكر ... ينتمي لأهل السنة مع كل
الإحترام والتقدير لهم ولأمراءهم، لكن فضل شاكر "سلفي جهادي" والسلفية
الجهادية تكفر أهل السنة...
معروف حمية... ينتمي لأهل البيت (ع) مع كل
الإحترام والتقدير لهم ولأمراءهم. لكن معروف حمية "شيعي" وليس كل شيعي
هو بالتأكيد من أهل الولاء...
طيب ... بناء على ما تقدم ...سنرى أن الدولة
ستظهر ...فها هي دولة الطائف...تستعد وستكون قادرة في ظل الواقع المستجد على
المحاسبة وإيقاع العدالة ، فقد أكتملت المعايير والقواعد لممارسة اللعبة المعتمدة
والمحبوبة ... لعبة 6 ب 6 مكرر ...
سني قاتل
شيعي قاتل
وسيكون الحكم عادلاً ووفق اللعبة المعتمدة
... لعبة 6 ب 6 مكرر ...
لحظة ... انتبهوا يا لاعبين ... يجب أن لا
يكون القاضي " مسيحي" مش مهم إذا كاثوليكي أو ارثوذكسي أو لاتيني
...المهم ما يكون من حملة الصليب ... لأنه ببساطة سنكون أمام لعبة محفوفة
بالمخاطرة وبالإثارة هي : لعبة إسلام ومسيحية...
بتعرفوا ... انتبهت لشي مهم ...خسرنا لاعب
مهم .. للأسف هاجر اليهود في ليلة ليلاء عشية حرب العام 1967 ... لا بأس بقي قليل
منهم والكثير من وكلاءهم المخلصين...بس هلق مش حابين يلعبوا لا هني أو وكلاءهم...
مش مهم...
يلا ... هيا بنا نلعب ... بدكم لعبة " 6
و 6 مكرر" بنلعب ... بدكم "إسلام ومسيحية" مستعدين... بس صراحة أنا
بحب أكتر شي إلعب لعبة "أبطال وحرامية" ...سامحوني بحب أكتر إلعب لعبة
" بيت بيوت" خصوصاً إذا كانت
بنت الجيران حلوة وطيوبة وكجكوجة...
يللا .. مش مهم ...
يلا نلعب "6 و 6 مكرر" أو
"إسلام ومسيحية"...فصعبة نلقي أبطال فالكل بحب يلعبوا حرامية بلبنان ..
أما "بيت بيوت" فغير متوفر العنصر الانثوي الطيوب ... وأساساً أن كبرت
ومتزوج طيوبة وكجكوجة وما بحاجة ...إلعب هاللعبة..عندي إكتفاء ذاتي J
يللا... بنلعب "6 و 6 مكرر" وممكن
نلعب بالكبريت .. لأنو حلو كتير نحرق أصابيعنا ... وممكن نعمل قبولة نار ونحرق
هالبلد ونرتاح ونريح ...
يللا
نلعب يا أحلى لاعبين ... في "سني" وفي "شيعي" وفينا نلعب لعبة
" 6 و 6 مكرر "...وخلينا ننسى "المسيحي"...
بس انتبهوا ممكن تفوت بنت لعوب وبحبها الكل
وتلعبكم "بيت وبيوت" ... بنت حلوة ولعوبة ولعوب ..بتسيل اللعاب ...
بنت لعوب بتهد الحيل وبتهز الركب .. إسمها
المغناج " تسوية "...
آه منك يا "تسوية" الكل بيحبك
تكوني نهاية كل الألعاب ...لأنهم بيكون فرحانين أنهم كلهم ربحانين ...وبكل أسف ما
في أبطال ...وما قادرين بحياتنا نلعب لعبة "أبطال وحرامية"...
بتعرفوا نعمة أنو لدي إكتفاء ذاتي...بس ما حصلت ع الأمان الوظيفي لحقق الأمن الغذائي لعائلتي ..ببساطة ما عرفت ألعب "6 و 6 مكرر"
والأخطر ما بعرف إلعب " أبطال وحرامية" ...مش عارف كيف كون حرامي ...
ومني قادر كون بطل ...يمكن أفقع وموت وأنا عم ألعب إلا بشي أسمو... خربش عالورق ...بس
أكيد ما رح أعرف إعمل لا "طلسم" ولا "حجاب" وحتى لا "كتيبة" تجيب لا رزق ولا مصاري ولا حتى كنز مدفون...
ويا ريت يكون فيه "كتيبة أبطال" قادرة...
كان ممكن باختصار تنقذ : محمد حمية ورفاقه وغيرهم كتار ... وتوقف لعبة
"6 و 6 مكرر " وتقصف عمر التسوية العاهرة واللعينة ... وتبلش أحلى لعبة لعبة "أبطال وحرامية"...
ما أجمل قشعريرة الأحساس بوجود "كتيبة أبطال" ... ولا أريد لا أنتخابات رئيس جمهورية ...ولا قانون انتخاب نسبي أو أكثري ... حتى
إني لا أريد إنتخابات نيابية ...
فقط أريد كتيبة أبطال ...تلعب "لعبة أبطال وحرامية"...
عفوا لا أعرف سوى أن ألعب بالحروف والكلمات
... وقلم ... قال الرحمن أنه علم به الإنسان ما لا يعلم ...وقال المسيح أنه كان في البدء كلمة...
سلام ...
أنا أنتظر ...ومستعد للقاء ...يا منتظر ...لأكون بحق منتصر ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق