 |
| عبد المنعم يوسف : أنا قصة كبيرة ... أنا أكبر من دولة لبنان وطبقته وطبقاته وتطبيقاتته |
لمن يحب أن يعرف أكثر عن الدكتور عبد المنعم يوسف ...
فتشوا في براءات الاختراعات الخاصة به...ستعرفون من يحميه ؟
راجعوا سيرته العلمية ... وسترون العجب...شخص مثله...لماذا شخص بمستواه
يتمسك بمديرية عامة في دولة يقال أنها فاشلة ... لكن لديها مقاومة كسرت عقول وعلماء
في أكبر وأعتى الدول كعقل الدكتور عبد المنعم يوسف... سؤال كم يبلغ راتب الدكتور عبد
المنعم يوسف في الادارة العامة اللبنانية...وراتبه الاخر ...وحوافزه ...ورسوم براءات
اختراعه...وأخيرا خدماته المميزة والمبتكرة...أعتقد أن راتبه في الادارة العامة يدفعه
زكاة لفقراء المسلمين ...
سامحني دكتور ذنبي الوحيد إني كما قالت التوراة :به في الادارة العامة
يدفعه زكاة لفقراء المسلمين ...
وأنا
أقوم بالتحريف فأقول: " أكلت من شجرة المعرفة ...فأصبحت أعرف أكثر...ولن أكون
أبداً مثلهم"
اتمنى لك غربة غير طويلة ...وبالمناسبة من السهل جدا على المميزين
في الخدمة ...تأمين وصفة أسبرين ...هههههه ملعوبة ... أنت في في مؤتمر عربسات أو في
إجازة إدارية وصحية ...
لا بأس الوزير المحامي مطمئن لقوة القضاء اللبناني في جلب المطلوبين
أينما كانوا...اطمئن الكل معك ومعكم كُل بما استطاع من قوة ...فالرب واحد... أنت مطمئن
دكتور أن شخص بمميزاتك وخبراتك محمي وقد أعطيت ضمانات بالحماية والامن والامان كما كثر
في الخدمة... هذه المرة كان النقل محترما ومريحا اعتقد ويليق بمقامك ... نأمل ان تكون راضيا
أخيرا، كم هي رائعة ومميزة فرق أوجيروا سواء في بدلة العمل وأكسسوارها
وتجهيزاتها ووسائل تنقلها...حقيقة شي حلو شي مرتب ... لكن لماذا المدنيين الذين يحضرون
ويرتدون بدلة أوجيروا وياتون بسيارات عادية جدا بدون اي اشارة عليها فورا أو في اليوم
التالي لنفس مكان مهمة فريق اوجيروا الحلو والمرتب ...والمشترك بينهم : بدلة العمل
ونفس مكان المهمة ... لا بأس ...صدفة سعيدة... إقامة سعيدة في فرنسا بلد الحريات ...
والحمدلله وهذا من فضل ربي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق